وكانت أثيوبيا التي يصل عدد سكانها حوالي 90 مليون نسمة أكبر سوق للمنتجات الإرترية استقطب نسبة 40 من جملة الصادرات الإرترية في مطلع التسعينات وقبل تدهور العلاقة بافتراض أن هناك تحسنا في أداء الاقتصاد الارتري خاصة بعد عام 2010م حيث بدأت شركات التعدين الإنتاج والتصدير فإن هذا النمو مازال قاصراً ولم ينعكس على الحياة